أكثر من 200 قصة فساد ضمها هذا الكتاب الذي يلقي الضوء على بعض فضائح الطبقات الحاكمة التي انكشف عنها المستور، وما خفي كان أعظم! لقد انشغل الفلاسفة بالنظريات، وانشغل الشعراء بالجمال، وتركوا العالم لهؤلاء الفاسدين يمتصون ثرواته، ويشعلون الحروب والحقد والكراهية بين شعوب الأرض، ويزجون في معتقلاتهم بالحالمين بعالم أفضل!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق