يحتفظ التاريخ الحديث بالعديد من الأحداث المأسوية وتمتلئ ذاكرته بالصور المؤسفة والمروعة لصراعات البشر وشرورهم وكأنها أجراس تدعونا في كل وقت ألا ننسى الماضي من أجل المستقبل، فنجد من بين فصول التاريخ البشري فصلا قاتما يتمثل في الحرب العالمية الثانية التي مازالت البشرية تعاني بعضا من آثارها وويلاتها وذلك من خلال الرجل الذي أراد عمليا احتلال العالم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق